يتم استهلاك مليارات القطع من البرغر المصنعة من اللحوم كل عام، ولكن يمكننا خفض انبعاثات الغازات الدفيئة والأضرار البيئية الأخرى الناجمة عن إنتاجها، بالاعتماد على الأطباق الغذائية المصنوعة من مواد مستدامة.
يتفاقم الاحترار العالمي بمرور الوقت دون رادع؛ فما المنتظر خلال السنوات القادمة؟
لماذا لا يطوّر البشر تقنيات لاستخدام المحيطات في التقاط الكربون من الغلاف الجوي، بدون التأثير السلبي على خصائصها الفيزيائية والكيميائية.
يُهدد أكسيد النيتروز الأهداف المناخية؛ فكيف ذلك؟
يتوقع العلماء أن تتأثر وفرة الطيور بحلول نهاية القرن.
قد يتأثر مناخ الأرض بسبب عوامل كونية لا دخل للإنسان فيها؛ كيف ذلك؟
نعم يمكن توظيف الأراضي الزراعية المهجورة في مكافحة التغيرات المناخية؛ فكيف ذلك؟
على الرغم من أنّ الهباء الجوي قد يتسبب في تلوث الهواء، إلا أنه درع حماية ضد التغيرات المناخية، ويجب الحذر عند إزالته.
قد يتدخل التغير المناخي في وجبات الحيتان والأحياء البحرية الأخرى؛ فما القصة؟
تم تحديد درجة 1.5 درجة مئوية باعتبارها "خط دفاع"، لضمان تجنب العالم للآثار السلبية الكارثية التي لا رجعة فيها لتغير المناخ، والتي ستبدأ في الظهور بمجرد ارتفاع متوسط درجة الحرارة بمقدار درجتين مئويتين فوق مستويات ما قبل الصناعة
يمكننا الحد من فقدان وهدر الطعام بتعزيز تقنيات التبريد، ما يساعد في وصول الطعام لأكبر عدد من البشر.
نحتاج إلى بناء إدراك أطفالنا بقضايا البيئة؛ لذلك نقدم إليكم 5 نصائح تساعدكم في تحقيق هذا الهدف.
فرصة لوضع اللمسات الأخيرة لزيادة طموح التخفيف العالمي وضمان نزاهة أسواق الكربون مؤتمر بون لتغير المناخ الذي بدأ قبل يومين، وينتهي 13 يونيو/ حزيران الجاري، مناسبة سنوية لاجتماعات الهيئات الفرعية لاتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ (UNFCC)، والتفاوض حول آليات تنفيذ اتفاق باريس للمناخ خاصة فيما يتعلق بالتمويل ومخاطر المناخ العابرة للحدود، والخسائر والأضرار.
لحسن الحظ، هناك طرق أخلاقية للاستمتاع بحلويات الشوكولاتة المفضلة لديك دون الإضرار بالبيئة وتحسين سبل عيش المزارعين.
تتسبب عمليات البناء والتشييد في إطلاق كميات كبيرة من انبعاثات الغازات الدفيئة، لكن هناك قطاعات أخرى مساهمة في تلك الانبعاثات لا يهتم بها أحد.
