كيف يدعم COP29 المساهمات المحددة وطنيًا؟
باعتباره نقطة فارقة في تاريخ مفاوضات المناخ، جاء اتفاق باريس بأهداف مناخية طموحة لخفض انبعاثات الغازات الدفيئة؛ لمنع تجاوز متوسط درجات الحرارة العالمية 1.5 درجة مئوية مقارنة بمستويات عصر ما قبل الصناعة.
باعتباره نقطة فارقة في تاريخ مفاوضات المناخ، جاء اتفاق باريس بأهداف مناخية طموحة لخفض انبعاثات الغازات الدفيئة؛ لمنع تجاوز متوسط درجات الحرارة العالمية 1.5 درجة مئوية مقارنة بمستويات عصر ما قبل الصناعة.
إذا كانت هناك أي وسيلة قد تتمكّن بها البلدان من تجنب الكارثة الكوكبية بتعاظم التغير المناخي فإن هذه الطريقة لم تتضح حتى الآن.
مسح العلماء أعماق المحيط والفضاء بحثًا عن ميكروبات تمتص الانبعاثات الكربونية، للمساعدة في إبطاء ظاهرة الاحتباس الحراري العالمي.
أظهرت نتائج دراسات حديثة علاقة مباشرة بين ارتفاع مستوى الاحتباس الحراري وزيادة مستويات القلق والتوتر لدى الإنسان، في علاقة مثيرة للاهتمام تربط بين المناخ والصحة العقلية والنفسية للأفراد.
رغم أن تحول العالم نحو الطاقة الخضراء هو الأمل في مستقبل مستدام، لكنه لا يخلو من جوانب مظلمة، أبرزها استخدام الأطفال في استخراج المعادن.
كثُر الحديث عن الدوري الإنجليزي وانبعاثاته الكربونية، مع تعرض الأندية لهجوم شديد بسبب السفر جواً، وهو ما طال محمد صلاح نجم ليفربول.
أعلن البيت الأبيض في بيان رسمي تعيين السياسي الديمقراطي جون بوديستا في منصب كبير مستشاري الرئيس لسياسة المناخ الدولية، خلفًا لجون كيري.
أصبح من ضمن البيانات التي تعتمد عليها شركات السياحة والسفر، مدى الاستدامة للوجهات السياحية، وهذا يرجع لنمو الاهتمام بهذه السمة عند تحديد الوجهات السياحية.
في الساعات الأخيرة من مؤتمر COP28، اعتمدت البلدان أول برنامج عمل للانتقال العادل، مما يعد إنجازًا غير مسبوق في تاريخ مؤتمرات الأطراف،
على الرغم من ارتباط بعض أنواعها الضارة بالأمراض، تلعب الميكروبات دورًا مهمًا في حفظ التوازن على سطح الكوكب، وفي أعماق المحيطات أيضًا.
سيشهد عام 2024 إطلاق صندوق الخسائر والأضرار لتمويل البلدان المتضررة من الكوارث المناخية، وستكون 12 دولة عربية مؤهلة لتلقي الأموال منه.
بدأت معركة صندوق الخسائر والأضرار منذ وقت طويل، لكن لعبت مصر دوراً محورياً في الموافقة على إنشائه، وتابعت دولة الإمارات المهمة.
تم اقتراح إنشاء شبكة سانتياغو للخسائر والأضرار (SNLD) في COP 25 في مدريد عام 2019.
يسابق المغرب الزمن في سباق إنتاج الهيدروجين الأخضر، إذ بدأ استكشاف الفرص التي يتيحها قطاع الهيدروجين الأخضر وتطبيقاته منذ 2018.
الأشهر السبعة الأولى فقط من الحرب الروسية الأوكرانية مسؤولة عن 100 مليون طن من مكافئ ثاني أكسيد الكربون على الأقل.