الغابات حاضرة في COP29.. فما أهميتها؟
تُسهم الغابات في تعزيز أشكال الحياة على سطح الأرض؛ فما موقعها في مفاوضات المناخ؟
تُسهم الغابات في تعزيز أشكال الحياة على سطح الأرض؛ فما موقعها في مفاوضات المناخ؟
ناشدت مجموعات من المجتمع المدني شركة غوغل تشديد سياستها، لتعطيل إمكان تحقيق الإيرادات المالية من المنشورات التي تحتوي على معلومات بيئية مضللة.
توصل فريق من العلماء بقيادة بريطانيا، بعد أشهر من الرحلات عبر المحيط الأطلسي لقياس مستويات الغاز ودرجة الحرارة بعناية شديدة، إلى أن شريحة من المياه السطحية الباردة يقل عمقها عن 2 مليمتر تساعد المحيطات على امتصاص ثاني أكسيد الكربون.
إذا كانت هناك أي وسيلة قد تتمكّن بها البلدان من تجنب الكارثة الكوكبية بتعاظم التغير المناخي فإن هذه الطريقة لم تتضح حتى الآن.
باعتباره نقطة فارقة في تاريخ مفاوضات المناخ، جاء اتفاق باريس بأهداف مناخية طموحة لخفض انبعاثات الغازات الدفيئة؛ لمنع تجاوز متوسط درجات الحرارة العالمية 1.5 درجة مئوية مقارنة بمستويات عصر ما قبل الصناعة.
مسح العلماء أعماق المحيط والفضاء بحثًا عن ميكروبات تمتص الانبعاثات الكربونية، للمساعدة في إبطاء ظاهرة الاحتباس الحراري العالمي.
سيشهد عام 2024 إطلاق صندوق الخسائر والأضرار لتمويل البلدان المتضررة من الكوارث المناخية، وستكون 12 دولة عربية مؤهلة لتلقي الأموال منه.
بدأت معركة صندوق الخسائر والأضرار منذ وقت طويل، لكن لعبت مصر دوراً محورياً في الموافقة على إنشائه، وتابعت دولة الإمارات المهمة.
تم اقتراح إنشاء شبكة سانتياغو للخسائر والأضرار (SNLD) في COP 25 في مدريد عام 2019.