التغير المناخي

روشتة "دافوس" لخفض الآثار الصحية الضارة الناجمة عن تغير المناخ إلى النصف

على مدى السنوات الخمس والعشرين المقبلة، سيكون هناك 14.5 مليون حالة وفاة إضافية وانخفاض كبير في جودة الحياة، نتيجة للأحداث المرتبطة بالمناخ مثل الجفاف والفيضانات وارتفاع مستويات سطح البحر، فضلاً عن ارتفاع معدلات الأمراض التي تفاقمت بسبب الاحتباس الحراري العالمي.

هل يمكن تخزين الكربون في المباني؟

في عصور ما قبل التاريخ، كان الإنسان يحتمي في الكهوف، رويداً رويداً خرج وتعلّم بناء المأوى بأدوات بسيطة، ومع التطور وصقل الخبرات، صار قادرا على بناء مبانٍ مرتفعة، بل ناطحات سحاب تضاهي الجبال في ارتفاعها. ولكل شيء ضريبة، وكانت ضريبة المباني هي استخدام مواد غير مستدامة، تتسبب في إطلاق انبعاثات لغازات الدفيئة المسببة لظاهرة الاحترار العالمي التي يعاني منها الكوكب اليوم.

ما تأثير نفايات النسيج على البيئة والمناخ؟

تُشير الأدلة التاريخية إلى أنّ الإنسان بدأ يستخدم الملابس النسيجية قبل 27 ألف سنة مضت. بمرور الوقت، تطورت صناعة النسيج واستخداماته حتى صارت أساسية في حياته اليومية. لكن، اتضح أنّ هناك بعض الآثار الضارة للمنسوجات على المناخ عندما ينتهي الأمر بها إلى مكب النفايات.

من الطاقة النووية إلى الفحم.. تحديات المناخ في 2025

يتبنّى العالم وسائل متعددة لتعزيز جهود مكافحة الاحترار العالمي، من تسجيل أرقام قياسية في تركيب الألواح الشمسية إلى زيادة مبيعات السيارات الكهربائية. ورغم هذه الجهود، تظهر تحديات غير متوقعة قد تعرقل الانتقال نحو الطاقة النظيفة في العام الحالي.

التغير المناخي يهدد سر الحياة

شهد عام 2024 العديد من الظواهر الطقسية المتطرفة، وارتفاعا مطردا في درجات الحرارة، وفيضانات شرسة، وأعاصير وجفافا شديدا، وعانت الكائنات الحية بمختلف أنواعها بسبب التغيرات المناخية.

حرائق الغابات جزء من التغيرات المناخية في الماضي

تزداد معدلات اندلاع حرائق الغابات عامًا بعد عام، يأتي هذا في ظل تفاقم أزمة المناخ العالمية، ما يتسبب بدوره في إزالة الموائل والإضرار بالتنوع البيولوجي؛ فكما هو معلوم، الغابات بيئة خصبة للتنوع البيولوجي. ويمتد الضرر إلى الإنسان وغذائه وعلاجه، لذلك، يُركز الباحثون والعلماء جهودهم على دراسة النظم البيئية للغابات جيدًا؛ لتوسيع فهمنا حولها، ما يساعد صناع القرار على اتخاذ إجراءات أكثر فاعلية لحماية الغابات وتعزيزها.